اليوم ماكو سياسه

تحديث خبر عاجل

.

.

.

وبما ان فتى الجبل صار رومانسي اليوم ماكو سياسه Selezya تضامنا مع الاخت

فراح اخصص يوم بدون سياسه عشان نفتك من لسان سيليزيا يمكن ترد الموسيقى :)

جلست انبش افكاري لأجد شيء اكتبه غير السياسه فلم احد شي فعقلي مشغول بفتاة اسمها الكويت

لكنني رحت انبش الماضي .. وذهبت اقرأ صفحات الماضي ..فوجدت هذه الكلمات التي كتبتها فيما سبق

واتمنى ان تحوز على رضاكم لاني لست شاعرا

.

.

.

مصر حق شخص في بالي :)))))

.

.

هل خفق قلبي من جديد ... لالا مستحيل فقلبي من حديد

ولكنه الاحساس عينه الذي كان منذ زمن بعيد

اعرفه فهو كما فرحة الطفل في ليلة العيد

كفى يا قلبي لا تسخن وكن كالجليد .. فلا اريد حبيب يعيد لي جرحي القديم

اعرف ان المحبس قد زين اصبع الحبي .. وكانت الابتسامه تشع وهي تزف لي الخبر البليد

اعرف انه تناسى حبي العتيد .. وجعلني كالأبله ابارك لها زوجها العبيط

نعم تفارقنا لكن حبي لها كبير وعنيد

ثابت كما سود الجبال .. ناصع كلون السماء.. صادق كما هو الطفل البريء

لا تنسى يا قلبي الحب القديم ... انتهى ولكنه بجرحه يعيد ويزيد

هل نسيت انك تحب الانثى .. وتعشق كل جميل بها

هيا انطلق من جديد ... وعش قصة روميو وجولييت

كن كفراشة الربيع .. تسحب رحيق الزهور البديع

الى ان تموت وتنسى الاحزان ... بعد تجربة الروح كل الالوان

اعشق كل ماهو جميل

الى ان يأتي الحب الجديد

او تذهب روحك الى الله العزيز القدير

.

.

.

لحد يفهمني غلط ترى هالحجي كاتبه بتاريخ 18-2-2004 يعني من اربع سنين الا وامس قاعد ادور شكتب فشفت هالورقه بين الاوراق فقلت خل اكتبه لذا اقتضى التنويه

بس هم لازلت ابحث عن الحب الجديد :))

.

.

.

مو سياسه والله ايطاليا فرنسا هولندا رومانيا الله يستر على ايطاليا لازم يرجع توتي عشان يتأهلون وفورزا ايطاليا بعد ماكو منتخب الكويت ... فبغني اووه يالازرق حق ايطاليا ... اخاف اغنيها ويخسرون لا هونت ماني مغنيها

.

.

.

.

.

.

اللهم لا اعتراض

.

.

..

.

.

.

.

.

الخبر العاجل.

.التقيت بالعم صالح العجيري اليوم وسألته عمي وين البرد ما يانا جان يقولي اشدعوه اشفيك مستعيل انا الي منزل البرد :))))) واكد لي عسى الله يطول بعمره ان البرد هالسنه سحتني

فيا ناس اشتروا دفايات من الحين

.

.

.

.

.

.

تضمنا مع مدونة بيت القرين نرجوا اشعال مصابيح السياره من يوم الاربعاء الى يوم الجمعه وذلك لكي نقول كلمة لأ لكل من يتلاعب في هذه البلاد

.

.

.

.